نبيلة عبيد : أنا ضد التيار الإسلامي لانه سيعيد الفن المصري إلى عصر الجاهلية
أوضحت الممثلة المصرية نبيلة عبيد أنها لن تدعم أي مرشح للرئاسة إذ لا ترى في الشخصيات المرشحة من يستحق منصب رئيس جمهورية مصر.
وأشارت نبيلة الى ضرورة معاقبة الرئيس المخلوع حسني مبارك هو والعادلي ونجلاه وكل من أهدروا دماء شباب مصر الواعد وعلى كل أم بكت لفقدان ابنها أو زوجة فقدت زوجها فهؤلاء مجرمون لابد من عقابهم".
عبيد أكدت أنها كانت مع الثوار منذ اللحظات الأولى بالرغم من غيابها عن مصر لوجودها في الولايات المتحدة لإجراء عملية جراحية بعينيها وقالت:" لم أصرح حتى مع نفسي أن هذه الاحتجاجات فوضى، كما قال البعض وعاد ليقول إنها ثورة حقيقية.فلم أكن متلوّنة خصوصاً أن مصر مرًت بالعديد من المراحل السياسية الساخطة سواء في عهد جمال عبدالناصر أو أنور السادات ونهاية بحسني مبارك، فكل حاكم منهم وضع مصر وشعبها في مواقف محرجة ظنا منه أنه يفعل الصواب".
عبيد التي أكدت أنها ليست ضدً أي تيار يقدم الخير لمصر وشعبها وإن كان التيار الإسلامي يحمل جميع مطالب الثورة، كانت خير من يؤيده دون تفكير ولكن أعربت عن خشيتها على مستقبل الفن في ظل سيطرة هذا التيار، الذي ظهر ليقول الفن والحرية والديمقراطية حرام، ويعيد بالفن المصري إلى عصر الجاهلية. لذلك فليس هو الجدير بهذه المرحلة والشعب المصري أدرك هذا وأصبح على وعي كامل بأن هذا التيار أراد الهيمنة على السلطة ليس إلاّ.
وقالت:"لا يمكن لأحد أن يصادر حرية الإبداع بخاصة أن الفن هو رزق لنا فهناك كثير من الفنانين لا يعملون بغير التمثيل أو الغناء وأعتقد أن الشباب الذي صمد 18 يوما بميدان التحرير وأسقط نظاما فاسداً وقمعياً استمر 30 سنة، يستطيع أيضا إسقاط بذرة عمرها 4 سنوات".
وأشارت نبيلة الى ضرورة معاقبة الرئيس المخلوع حسني مبارك هو والعادلي ونجلاه وكل من أهدروا دماء شباب مصر الواعد وعلى كل أم بكت لفقدان ابنها أو زوجة فقدت زوجها فهؤلاء مجرمون لابد من عقابهم".
عبيد أكدت أنها كانت مع الثوار منذ اللحظات الأولى بالرغم من غيابها عن مصر لوجودها في الولايات المتحدة لإجراء عملية جراحية بعينيها وقالت:" لم أصرح حتى مع نفسي أن هذه الاحتجاجات فوضى، كما قال البعض وعاد ليقول إنها ثورة حقيقية.فلم أكن متلوّنة خصوصاً أن مصر مرًت بالعديد من المراحل السياسية الساخطة سواء في عهد جمال عبدالناصر أو أنور السادات ونهاية بحسني مبارك، فكل حاكم منهم وضع مصر وشعبها في مواقف محرجة ظنا منه أنه يفعل الصواب".
عبيد التي أكدت أنها ليست ضدً أي تيار يقدم الخير لمصر وشعبها وإن كان التيار الإسلامي يحمل جميع مطالب الثورة، كانت خير من يؤيده دون تفكير ولكن أعربت عن خشيتها على مستقبل الفن في ظل سيطرة هذا التيار، الذي ظهر ليقول الفن والحرية والديمقراطية حرام، ويعيد بالفن المصري إلى عصر الجاهلية. لذلك فليس هو الجدير بهذه المرحلة والشعب المصري أدرك هذا وأصبح على وعي كامل بأن هذا التيار أراد الهيمنة على السلطة ليس إلاّ.
وقالت:"لا يمكن لأحد أن يصادر حرية الإبداع بخاصة أن الفن هو رزق لنا فهناك كثير من الفنانين لا يعملون بغير التمثيل أو الغناء وأعتقد أن الشباب الذي صمد 18 يوما بميدان التحرير وأسقط نظاما فاسداً وقمعياً استمر 30 سنة، يستطيع أيضا إسقاط بذرة عمرها 4 سنوات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق