فتاة إيرانية تعيش في تل أبيب وتحلم بالحصول على الجنسية الإسرائيلية واعتناق اليهودية
تعيش الفتاة الايرانية "أ" التي تبلغ من العمر (27 عاما) في اسرائيل منذ أن كان عمرها 15 عاما، وتربت لدى أسرة اسرائيلية بعد أن تركتها والدتها لوحدها في اسرائيل، ومنذ عشر سنوات تبذل جهودا للحصول على الجنسية الاسرائيلية واعتناق الديانة اليهودية، والتي تقابل بالرفض من قبل وزارة الداخلية الاسرائيلية.
وذكر موقع صحيفة "معاريف" العبرية أن الفتاة الايرانية المسلمة ولدت في مدينة اصفهان الايرانية، التي غادرتها مع والدتها وشقيقتها ووصلت اسرائيل قبل 12 عاما، ونتيجة لظروف خاصة "طبية" لشقيقتها غادرت والدتها اسرائيل وتوجهت لتركيا، وقد كانت الفتاة "أ" تبلغ من العمر في حينها 15 عاما، وقد تربت وكبرت لدى أسرة اسرائيلية وتعلمت في احدى مدارس مدينة تل أبيب، وقد حاولت الانضمام للجيش الاسرائيلي.
وأضاف الموقع نقلا عن الفتاة التي تتخوف من طردها خارج اسرائيل، انها تحلم أن تتزوج وفقا للتعاليم الدينية اليهودية، وانها تعيش كاسرائيلية في كافة جوانب الحياة، وانها ترغب في البقاء في اسرائيل والحصول على الجنسية وكذلك اعتناق الديانة اليهودية، ولكن وزارة الداخلية الاسرائيلية رفضت كافة طلباتها التي تقدمت بها خلال العشر سنوات الاخيرة
تعيش الفتاة الايرانية "أ" التي تبلغ من العمر (27 عاما) في اسرائيل منذ أن كان عمرها 15 عاما، وتربت لدى أسرة اسرائيلية بعد أن تركتها والدتها لوحدها في اسرائيل، ومنذ عشر سنوات تبذل جهودا للحصول على الجنسية الاسرائيلية واعتناق الديانة اليهودية، والتي تقابل بالرفض من قبل وزارة الداخلية الاسرائيلية.
وذكر موقع صحيفة "معاريف" العبرية أن الفتاة الايرانية المسلمة ولدت في مدينة اصفهان الايرانية، التي غادرتها مع والدتها وشقيقتها ووصلت اسرائيل قبل 12 عاما، ونتيجة لظروف خاصة "طبية" لشقيقتها غادرت والدتها اسرائيل وتوجهت لتركيا، وقد كانت الفتاة "أ" تبلغ من العمر في حينها 15 عاما، وقد تربت وكبرت لدى أسرة اسرائيلية وتعلمت في احدى مدارس مدينة تل أبيب، وقد حاولت الانضمام للجيش الاسرائيلي.
وأضاف الموقع نقلا عن الفتاة التي تتخوف من طردها خارج اسرائيل، انها تحلم أن تتزوج وفقا للتعاليم الدينية اليهودية، وانها تعيش كاسرائيلية في كافة جوانب الحياة، وانها ترغب في البقاء في اسرائيل والحصول على الجنسية وكذلك اعتناق الديانة اليهودية، ولكن وزارة الداخلية الاسرائيلية رفضت كافة طلباتها التي تقدمت بها خلال العشر سنوات الاخيرة