إماراتية تصبح أول خليجية في بطولة رفع الأثقال
شاركت الشهر الماضي آمنة الحداد في بطولة «كروس فيت» العالمية والتي تعد بمنزلة نقطة تحول في حياتها الرياضية، حيث اصبحت بذلك اول اماراتية ومواطنة خليجية تشارك في بطولة ريبوك كروس فيت آسيا الاقليمية والتي استضافتها كوريا في الفترة من 4 الى 6 مايو الماضي.
وبهذا استطاعت آمنة ان تحقق حلمها الرياضي والذي بدأته منذ ان كانت في السابعة عشرة من عمرها، عندما بدأت في ممارسة رياضة رفع الاثقال، تبلغ آمنة من العمر 22 عاما وبدأت تدريباتها في برنامج كروس فيت في ابريل 2011، حيث تدربت مع كانديس هو، وهي صاحبة كروس فيت ليف سبارك في دبي وتحمل ايضا لقب «المرأة الاكثر لياقة بدنية في آسيا».
شاركت آمنة حداد في بطولة آسيا الاقليمية مع اعضاء فريقها الذين بذلوا جهودا تراكمية خلال الفترة السابقة، ما اسهم في حصول فريق ريبوك كروس فيت لايف سبارك دبي على المركز الثالث خلال افتتاح بطولة العاب ريبوك كروس فيت والتي عقدت في الفترة من 22 فبراير الى 25 مارس من هذا العام.
وعن هذه التجربة الجديدة، قالت آمنة انها تتمنى ان تكون مشاركتها في هذه الالعاب هي بداية لمشاركة العديد من الاماراتيين وبشكل خاص السيدات في المنطقة العربية وحثهم على اتباع اسلوب حياة اكثر صحة واكثر نشاطا.
وعن مشاركتها، قالت: اتمنى ان اكون مثالا مشجعا للعديد من الفتيات والسيدات للمشاركة في المسابقات الرياضية وممارسة انواع مختلفة من الرياضات مع المحافظة على تقاليدنا وعاداتنا.
إجبار سويدي على تغيير «رقم الشيطان»
أجبرت السلطات في جنوب السويد رجلا على تغيير لوحة تسجيل سيارته لأنها تحمل الرقم «666» الذي يعتقد كثيرون أنه «رقم الوحش» ويرمز إلى الشيطان.
وذكرت صحيفة «ذا لوكال» السويدية الجمعة أن الرجل من منطقة فالكوبينغ جنوب البلاد يملك لوحة السيارة منذ 5 سنوات، غير أن الأسبوع الماضي قررت وكالة النقل السويدية حظر لوحة سيارته على الرغم أنها كانت أعطته الإذن بوضعها عام 2007، وقالت الوكالة إنه لا يمكن استخدام لوحة تسجيل سيارة «إن كانت تسيء الى أي شخص آخر أو تؤذيه» وتابعت «الرقم 666 قد يكون مسيئا للبعض».
ويؤمن كثيرون أن الرقم «666» يرمز إلى الشيطان وهو «رقم الوحش» المذكورة في سفر رؤيا يوحنا في العهد الجديد من الكتاب المقدس ويسعون إلى تفاديه
بعد صورة الخميني.. دعاية «غازية» على القمر
صعد الآلاف من الإيرانيين مساء الثلاثاء الماضي على أسطح المنازل لمشاهدة صورة دعائية لإحدى شركات المشروبات الغازية المعروفة عالميا على سطح القمر إثر خبر نشرته وكالة «إيسنا» شبه الرسمية.
وبعد دقائق من الرصد لم تظهر أي دعاية لهذا المشروب الغازي لأن الخبر كان مجرد إشاعة إلا أن الأمر الذي جعل هذه الدعاية تنتشر في الشارع كالنار في الهشيم هو خرافة تداولها الإيرانيون في مطلع ثورة عام 1979 ضد الشاه حول مشاهدة صورة الخميني قائد الثورة الإسلامية الإيرانية في القمر حيث صدق البعض هذه الخرافة وتحولت إلى شعار يتردد في المظاهرات فحواه: «صورة الخميني في القمر فليسود وجه الشاه».
وتعود قوة انتشار هذا الخبر الذي أعاد إلى الأذهان إشاعة ظهور صورة الخميني في القمر، إلى مقابلة أجرتها وكالة أنباء طلاب إيران الحكومية المعروفة باسم «إيسنا» مع مدير العلاقات العامة بوحدة الشؤون الثقافية والفنية بجامعة العلوم التطبيقية في مدينة كرمانشاه محمد كرمي».
وكان المسؤول الجامعي الإيراني أشار إلى أن هذا الإجراء يدخل في إطار المنافسة بين أكبر شركتين عالميتين للمشروبات الغازية، ثم تساءل: «مما لاشك فيه فإن القمر يتعلق بكافة سكان الكرة الأرضية فهل يحق لشركة أن تقدم بكل أنانية على وضع ماركتها التجارية على القمر؟».
وبعد نشر هذا الخبر دون التحقق من صحة نية الشركة للقيام بذلك، تناوله الإيرانيون على الشبكات الاجتماعية وتحول لموضوع أثار السخرية لدى البعض وصدقه الكثيرون وتمت مقارنته بإشاعة ظهور صورة آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية قبل ثلاثة عقود ونيف في القمر. وانتقد موقع «انتخاب» الإيراني بث هذه الإشاعة واعتبرها «كذبا محضا» لا أساس له من الصحة مضيفا: «في الساعات الأخيرة من يوم الثلاثاء صعد الكثير من الإيرانيين السطوح لمشاهدة انعكاس صورة المنتج على القمر ولكن للأسف الشديد لم يكن ذلك إلا كذبة فاضحة».
بروتوكول الإنترنت IPv6 يُهيمن مستقبلاً على العالم
أشارت دراسة حديثة قامت بها شركة «بريتش تيليكوم» الى تسارع استخدام الاصدار الأحدث من بروتوكول الانترنت IPv6 حول العالم، وتقوم الدراسة التي أعدتها الشركة على معلومات تم جمعها من قبل متخصصين في مجال تقنية المعلومات حول العالم.
وأشارت الى ان 13% من المؤسسات قد انتهت من عملية الانتقال الى بروتوكول الانترنت IPv6.
وأشارت الى ان 44% ممن شملتهم الدراسة ينوون استخدام البروتوكول IPv6 خلال العامين القادمين، وذلك بسبب التراجع السريع لعدد عناوين الانترنت المتوافرة وفق بروتوكول الإنترنت الأقدم IPv4، ما يعزز الحاجة الى استخدام البروتوكول الجديد لتوفير المزيد من العناوين المتاحة. وقد أشارت الى ان اكثر من 55% ممن شملتهم الدراسة يرون ضرورة الاعتماد على البروتوكول IPv6 في كامل الشبكة بدلا من الاكتفاء بتطبيقه على أجزاء منها، اذ لابد من استخدام هذا البروتوكول على نطاق واسع للاستفادة منه بصورة تامة.
وقال تيم روني مدير المنتجات المرتبطة ببروتوكول الإنترنت في شركة «بي تي» للخدمات العالمية ان الشركة تراقب انتشار بروتوكول الإنترنت IPv6 خلال الأعوام السبعة الأخيرة، وتشير نتائج هذا العام الى ازدياد هائل في تبني البروتوكول الجديد، وذلك مع وضع الكثير من الشركات لتطبيق البروتوكول الجديد ضمن أولوياتها.
أميركية في الـ 97 عاماً تتخرج في المدرسة الثانوية
تمكنت امرأة اميركية في الـ 97 من العمر من الحصول على شهادتها الثانوية بعدما كانت قد اجبرت على ترك المدرسة في ثلاثينيات القرن الماضي لتركز على العمل بسبب الكساد الكبير.
وذكرت قناة «فوكس»: ان آن كولاجيوفاني كانـت في الـ 17 من العمر حين اضطرت الى ترك المدرسة لتساعد والدها في متجر اللحم الذي كان يملكه.
وقالت ايميليا كولاجيوفاني ابنة آن: كانت سنوات الكساد، وكان العمل اهم من التعلم.
واضافت: لقد قامت بما طلبه منها والدها على الرغم من انها ارادت ان تتخرج.
ومنحت مدرسة (شايكر هايتس) في اوهايو آن شهادة ثانوية تكريمية.
وقال مدير المدرسة مارك فريمان: انه تم وضع تاريخ يونيو 1934 على الشهادة الثانوية لأنه التاريخ الذي كان يفترض ان تتخرج فيه آن.
وقالت آن: ان والدها كان سيبتهج جدا بتخرجها.
مغنية فرنسية من أصول عربية تتفوق على الفرنسيات
صرحت المغنية الفرنسية ذات الأصول العربية (جزائرية) أمل بنت بأنها قبلت الخضوع للنظام الغذائي ويت ووتشرز بعد أن تبين لها أن الرشاقة لا تؤدي فقط إلى تحسن الحالة النفسية للإنسان لكنها تعد بمثابة عامل مهم للغاية للتمتع بصحة جيدة.
وذكرت مجلة «كلوزير «في
نسختها الفرنسية أن أمل بنت التي ذاع صيتها في الآونة الأخيرة في فرنسا لتصبح من أشهر المغنيات الفرنسيات كشفت عن أنها كانت تتقبل دائما نفسها كما هي كأي فتاة عادية متوسطة الرشاقة لكنها عندما خضعت لنظام ويت ووتشرز شعرت بأن هذا النظام لا يستهدف إكسابها جسما رشيقا فحسب بل يستهدف أيضا تعليمها بأن النظام الغذائي الصحي ينعكس بالإيجاب على الحالة الصحية للإنسان ليصبح أكثر حيوية وقدرة على العمل والإبداع المهني.
يشار إلى أن أمل بنت أصبحت أخبارها تملأ الدنيا في فرنسا بعد أن باع ألبومها الأول «فلسفتي» أكثر من مليون نسخة محتلا المرتبة الأولى من حيث المبيعات في فرنسا.
وكانت أمل بنت ذات العشرين عاما قد برزت لأول مرة في إحدى حلقات النسخة الفرنسية من برنامج «ستار أكاديمي»، وعلى الرغم من خروجها من المسابقة محتلة المرتبة الثالثة إلا أنها فاجأت الرأي العام الفرنسي بعد شهر من خروجها من المسابقة بإصدار ألبومها «فلسفتي» ليختارها برنامج ويت ووتشرز الغذائي سفيرة له إلى جانب العديد من مشاهير العالم