جورج ستيفنسون
اول من صنع سكة الحديد في العالم باستخدام القطارات البخارية قام بانشاء قطار يربط بين المدن وقطارات موصوله كما انه مصمم قياس السكك الحديدية
تمثال جورج ستيفنسون في متحف السكة الحديد القومي في يورك
جورج ستيفنسون (9 يونيو 1781 – 12 أغسطس 1848) مهندس إنجليزي قام بإنشاء أول خط سكك حديدية في العالم يستخدم قطارات البخارية. كما أنه مصمم مقياس السكك الحديدية المستخدم عالميا وهو 1435 مم، ويعرف أحيانا باسم مقياس ستيفنسون.
تم افتتاح أول سكة حديد عام 1825 بتخطيط من جورج ستيفنسون صاحب مناجم كلينجورث حيث تمكن إنشاء سكة حديد في مناجم كلينجورث فدعي لبناء خط سكة حديد من ستوكتون إلى دارلنجتون و منها إلى شيلدون وهي مسافة يبلغ طول خطها الحديدي 40 كيلو مترا وقد استخدم ستيفنسون أثناء هذا المشروع بعض المحركات الثابتة التي يمكن أن تستخدم في قطر العربات على الخطوط الصاعدة الصعبة باستخدام الجنازير و البكرات و قرر ستيفنسون أن ينتج هذه المحركات بنفسه فأصبح شريكا في مصانع هندسية للقاطرات بنيوكاسل و قد استخدم خط ستوكتون - دارلنجتون في أول الأمر في نقل البضائع فقط ولكن سرعان ما تبين أنه مفيد لنقل الركاب فجهزت عربات مناسبة ولكنها ظلت تجر بواسطة الخيل أحيانا في حين استخدمت القاطرات على عربات البضائع.
صورة القطار
وكان جورج ستيفنسون (1781-1848) والد والسكك الحديدية، وهو ابن حارس Northumbrian البخار محرك منجم الفحم - المعروف عالميا - ولكن بصورة خاطئة إلى حد ما. انه ولد في قرية Wylam على نهر تاين، على بعد بضعة أميال غرب نيوكاسل.
وقال انه بدأ حياته العملية في العمل جنبا إلى جنب مع والده في منجم Dewley لكنه كان طموحا، واتخذت الخطوات الأولى نحو الشهرة عن طريق تعلم القراءة والكتابة في مدرسة ليلية. أصبح ستيفنسون مفتونة الآلات وenginewright في منجم كيلينج في عام 1812 ودرس في عمل وات وترافيثيك.
في 1813، نسمع عن نجاح هيدلي وليام وهاكورث تيموثي مع بيلي من النفخ في منجم Wylam، أقنع نيكولاس وود، مدير أعماله الخاصة منجم الفحم، للسماح له محاولة يده في بناء محرك للسكك الحديدية. وكانت النتيجة، في العام التالي، وأقل من impressiveBlucher.
كان Blucher بطيء وغير موثوق بها عن طريق المنجم للترام الخشبي، ولكن اثنين من الاسطوانات العمودية وضعت على مرجل يسمح لها بسحب 30 طنا يصل الانحدار في 4 ميل في الساعة.
والأهم من ذلك تجنب خلق ستيفنسون في استخدام لعب دورا مهما وقوادم رف - أنه كان أول نجاح حواف عجلات قاطرة و، مثل آلة هيدلي، فإنها تعتمد على الالتصاق بين عجلة القيادة والطريق الصحيح.
على الرغم من عيوبه، وساعد على خلق سمعة Blucher ستيفنسون في. تحسن انه تصميم في العام التالي من خلال جعل ربط قضبان بدفع العجلات مباشرة، اقتران كل زوج من العجلات معا في سلسلة. على مدى السنوات الخمس المقبلة بنى 16 من القاطرات في كيلينج، بعض لمنجم الفحم، وبعض لدوق wagonway بورتلاند بين كيلمارنوك وترون.
وكان ستيفنسون بها الآن بصمته وعام 1819، سئل لبناء خط ثمانية أميال من Hetton إلى سندرلاند.
كانت خطوط مستقبل هذه المشاركة القاطرات في بعض الامتدادات لكن ثابت محركات احالة حيث التضاريس وشديدة الانحدار، والتجربة اقتنعت أن مهندس، لتكون ناجحة، إلى أن يتم مثل مستوى ممكن.
في عام 1821 كان ستوكتون والسكك الحديدية دارلينجتون الحصول على موافقة البرلمان في المرة الثالثة من يسأل، ولكن صاحبها، إدوارد بيز، المتوخاة باستخدام جر الحصان. وأظهرت ستيفنسون له Blucher في العمل في كيلينج وبيز وأصبح لحظة يتحول الى بخار، وتقدم ستيفنسون منصب كبير المهندسين على خط جديد.
في العام نفسه، وضعت جون Birkinshaw من الأشغال الحديدية Bedlington طريقة المتداول 15 قدم أطوال من الحديد المطاوع
في عام 1823، وانضم بيز، وهو تاجر متقاعد من الصوف، وروبرت ستيفنسن ابنه في شركة لبناء قاطرات البخار.
افتتح روبرت ستيفنسون، وشركة للأعمال التجارية في شارع الرابع، نيوكاسل، تيموثي هاكورث الانضمام إليها بعد ذلك بوقت قصير للمساعدة في بناء تنقل محرك الشهيرة، والآن في متحف العلوم.
اعتمد القضبان وستيفنسن لفكرة لأنه كان أفضل من القضبان كان انتاج نفسه.
وافتتح خط ستوكتون، دارلينجتون في عام 1825 و
تحرك (أعلى) تم بناؤها من قبل Stephensons في عام 1825 للخط ستوكتون، دارلينجتون. أعلاه، وكوخ في Wylam، نورثمبرلاند، حيث ولدت ستيفنسن في عام 1781.
بعد عام أصبح ستيفنسون مهندس للسكك الحديدية المخطط ليفربول، مانشستر 36 كيلومتر، والذي سيربط منطقة في بريطانيا أعظم الصناعية وبها ميناء رئيسي.
أثبت خط تحديا صعبا، مع أنفاق طويلة في نهاية ليفربول ومستنقع كبير لاجتياز موس في المحادثة، ليست بعيدة عن مانشستر. حل مشكلة ستيفنسون الأخير باستخدام fascines - حزم من حطب - لدعم القضبان. وقال المشككين ان الخطة تنجح أبدا - ولكن حزم خشبية لا تزال هناك والقيام بعملهم لا يزال اليوم.
فتح خط ليفربول، مانشستر يوم 15 سبتمبر 1830، معلنا في عصر السكك الحديدية. ذهب ستيفنسون إلى أن تصبح مهندسا لميدلاند الشمال، وبرمنغهام دربي، ليدز ومانشستر خطوط أخرى.
اشترى ستيفنسون Tapton البيت، تشيسترفيلد، في عام 1838 وذهب في شراكة مع جورج السكك الحديدية هدسون الملك، والألغام الافتتاح، محاجر الحجر الجيري والحديد المزخرف. انه غامر حتى في الزراعة، وتجريب العلف الحيواني والسماد وابتداع شكل من تربية الدجاج للبطارية.
توفيت زوجة ستيفنسون الثانية في عام 1845 وتزوج للمرة الثالثة، قبل وقت قصير من وفاته في البيت Tapton في عام 1848.
