دعوى من عائلة خطيب هيفاء السابق لإعادة هداياه الثمينة..
أقامت عائلة الثري السعودي طارق الجفالي خطيب هيفا وهبي السابق المتوفى عام 2008 دعوى قضائية على المطربة اللبنانية، مطالبةً إياها بإعادة الشقة الفخمة التي اشتراها لها طارق في وسط بيروت والتي تعد المنطقة الأغلى في العاصمة اللبنانية.
وقد جاءت الدعوى بعدما رفضت هيفا إعادة الشقة ودياً، ومحاولتها التوسّط لدى شخصية سعودية نافذة من أجل تنازل العائلة عن القضية.
وتعود قصة هذه الشقة التي يصل ثمنها إلى 3 ملايين دولار إلى عام 2005 وقت إعلان الجفالي خطوبته على هيفا، حيث قدمها لها كي تجهّزها بوصفها عش الزوجية، وسُجِّلت ضمن عقد بيع وشراء ممسوح وبذلك يحق لورثته استعادة المنزل، كما سجل بالعقد أنه لا يحق للنجمة بيعها إلا بموافقة الجفالي.
الجدير بالذكر أن الجفالي اشتهر بسخائه مع المغنية اللبنانية، فقدم لها في بداية تعارفهما سيارة مرسيدس تم تصميمها بمواصفات خاصة بناء على طلب طارق وتبلغ قيمتها حوالي مليون دولار، أما المهر الذي قدمه لها فكان عبارة عن عقد وأقراط أذن وخاتم وسوار اشتراها من لندن من أشهر متجر لبيع الماس في العالم،
وتبلغ زنة القلب في العقد حوالي 60 قيراطاً من الماس، فيما وصلت زنة القلب الماسي في الخاتم إلى 26 قيراطاً، وبلغ ثمن الطقم حوالي 22 مليون جنيه استرليني
وقد جاءت الدعوى بعدما رفضت هيفا إعادة الشقة ودياً، ومحاولتها التوسّط لدى شخصية سعودية نافذة من أجل تنازل العائلة عن القضية.
وتعود قصة هذه الشقة التي يصل ثمنها إلى 3 ملايين دولار إلى عام 2005 وقت إعلان الجفالي خطوبته على هيفا، حيث قدمها لها كي تجهّزها بوصفها عش الزوجية، وسُجِّلت ضمن عقد بيع وشراء ممسوح وبذلك يحق لورثته استعادة المنزل، كما سجل بالعقد أنه لا يحق للنجمة بيعها إلا بموافقة الجفالي.
الجدير بالذكر أن الجفالي اشتهر بسخائه مع المغنية اللبنانية، فقدم لها في بداية تعارفهما سيارة مرسيدس تم تصميمها بمواصفات خاصة بناء على طلب طارق وتبلغ قيمتها حوالي مليون دولار، أما المهر الذي قدمه لها فكان عبارة عن عقد وأقراط أذن وخاتم وسوار اشتراها من لندن من أشهر متجر لبيع الماس في العالم،
وتبلغ زنة القلب في العقد حوالي 60 قيراطاً من الماس، فيما وصلت زنة القلب الماسي في الخاتم إلى 26 قيراطاً، وبلغ ثمن الطقم حوالي 22 مليون جنيه استرليني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق