فنانو سوريا بين الهجرة والبطالة!
في الوقت الذي يسارع فيه بعض الفنانين السوريين إلى حجز مكان ضمن خارطة العمل الدرامي هذا العام، يغيب آخرون لأسباب عدة. هكذا، اختار بعضهم العمل خارج دراما وطنهم، بينما اعتذر آخرون عن عدم العمل نهائياً بسبب الأوضاع المضطربة. أيضاً، لم يحظ عديدون بفرصة التواجد في الصناعة الأكثر رواجاً بسبب قلة الإنتاج لهذا الموسم.
وأبرز الفنانين الذين فضّلوا العمل خارج الدراما السورية، جمال سليمان الذي ستقتصر إطلالته هذه السنة على مسلسل "سيدنا السيد" الذي بدأ تصويره في "هوليوود الشرق". علماً أنّ الفنان السوري أطلّ الموسم الماضي في الدراما السورية من خلال 15 مشهداً في مسلسل "طالع الفضة".
كذلك، فإن تيم حسن الذي يتمنى سنوياً تقديم مسلسل في دراما بلده كما صرّح، سيغيب عنها أيضاً للعام الثاني على التوالي. لقد فضّل صاحب "الملك فاروق" العمل في مصر بعدما بدأ تصوير دور البطولة في "الصقر شاهين".
أيضاً، فإن سوزان نجم الدين التي رجحت العودة إلى الدراما المصرية قبل أسابيع من خلال مسلسل "فتاة من الشرق"، لا تزال متواجدة في الولايات المتحدة ولم تعلن بعد موافقتها النهائية على بطولة العمل.
من ناحية ثانية، فنانون كثر سيغيبون عن الدراما إما قسراً أو بقرار منهم سواء في سوريا أو في أي بلدٍ عربي آخر.
هكذا، ظهر فنانون عاطلون عن العمل ومن بينهم باسل خياط الذي اعتذر عن عدم المشاركة في مسلسل "بنات العيلة" الذي تخرجه رشا شربتجي رغم تصويره بعض المشاهد. ونفى يومها بأن يكون قد اعتزل التمثيل، وأكّد بأنّه ينشغل في دراسته في الأكاديمية السينمائية في أبو ظبي.
أيضاً، يغيب هذا العام فراس ابراهيم الذي قدم العام الماضي مسلسل "في حضرة الغياب" الذي تناول سيرة محمود درويش وتعرّض للعديد من الانتقادات. وكان الفنان السوري قد تساءل مؤخراً عبر صفحته على "فايسبوك": "كيف لي أن أعمل وبلدي جريح؟". وهو الموقف ذاته الذي أعلنته يارا صبري قبل أشهر، واعتذرت يومها عن عدم أداء العديد من الأدوار والمسلسلات بسبب ما تعانيه سوريا من أوضاع دموية.
أيضاً من بين الفنانين الذين سيغيبون عن المشهد الرمضاني هذا العام، عبير شمس الدين التي اعتذرت عن كل المسلسلات التي عُرضت عليها بسبب حملها بطفلها الثاني.
كذلك، فإن لورا أبو أسعد ستغيب هي الأخرى عن الدراما بعدما فضّلت المشاركة في فيلم تنتجه شركتها "فردوس" بالتعاون مع "المؤسسة العامة للسينما".
وعلى قائمة الفنانين الغائبين أيضاً كل من دريد لحام الذي عاد إلى الشاشة الصغيرة العام الفائت من خلال مسلسل "الخربة"، وياسر العظمة الذي أكّد عودة "مراياه" مجدداً إلى الشاشة. وعلى الرغم من عودته العام الماضي، إلا أنه سيغيب هذه السنة.
كذلك، فإن دينا هارون التي اقتصرت إطلالتها العام الفائت على عدد قليل من المشاهد في بعض الأعمال كـ"أيام الدراسة" و"في حضرة الغياب"، ستكون ضمن قائمة الفنانين الغائبين عن الدراما السورية هذا العام.
وأبرز الفنانين الذين فضّلوا العمل خارج الدراما السورية، جمال سليمان الذي ستقتصر إطلالته هذه السنة على مسلسل "سيدنا السيد" الذي بدأ تصويره في "هوليوود الشرق". علماً أنّ الفنان السوري أطلّ الموسم الماضي في الدراما السورية من خلال 15 مشهداً في مسلسل "طالع الفضة".
كذلك، فإن تيم حسن الذي يتمنى سنوياً تقديم مسلسل في دراما بلده كما صرّح، سيغيب عنها أيضاً للعام الثاني على التوالي. لقد فضّل صاحب "الملك فاروق" العمل في مصر بعدما بدأ تصوير دور البطولة في "الصقر شاهين".
أيضاً، فإن سوزان نجم الدين التي رجحت العودة إلى الدراما المصرية قبل أسابيع من خلال مسلسل "فتاة من الشرق"، لا تزال متواجدة في الولايات المتحدة ولم تعلن بعد موافقتها النهائية على بطولة العمل.
من ناحية ثانية، فنانون كثر سيغيبون عن الدراما إما قسراً أو بقرار منهم سواء في سوريا أو في أي بلدٍ عربي آخر.
هكذا، ظهر فنانون عاطلون عن العمل ومن بينهم باسل خياط الذي اعتذر عن عدم المشاركة في مسلسل "بنات العيلة" الذي تخرجه رشا شربتجي رغم تصويره بعض المشاهد. ونفى يومها بأن يكون قد اعتزل التمثيل، وأكّد بأنّه ينشغل في دراسته في الأكاديمية السينمائية في أبو ظبي.
أيضاً، يغيب هذا العام فراس ابراهيم الذي قدم العام الماضي مسلسل "في حضرة الغياب" الذي تناول سيرة محمود درويش وتعرّض للعديد من الانتقادات. وكان الفنان السوري قد تساءل مؤخراً عبر صفحته على "فايسبوك": "كيف لي أن أعمل وبلدي جريح؟". وهو الموقف ذاته الذي أعلنته يارا صبري قبل أشهر، واعتذرت يومها عن عدم أداء العديد من الأدوار والمسلسلات بسبب ما تعانيه سوريا من أوضاع دموية.
أيضاً من بين الفنانين الذين سيغيبون عن المشهد الرمضاني هذا العام، عبير شمس الدين التي اعتذرت عن كل المسلسلات التي عُرضت عليها بسبب حملها بطفلها الثاني.
كذلك، فإن لورا أبو أسعد ستغيب هي الأخرى عن الدراما بعدما فضّلت المشاركة في فيلم تنتجه شركتها "فردوس" بالتعاون مع "المؤسسة العامة للسينما".
وعلى قائمة الفنانين الغائبين أيضاً كل من دريد لحام الذي عاد إلى الشاشة الصغيرة العام الفائت من خلال مسلسل "الخربة"، وياسر العظمة الذي أكّد عودة "مراياه" مجدداً إلى الشاشة. وعلى الرغم من عودته العام الماضي، إلا أنه سيغيب هذه السنة.
كذلك، فإن دينا هارون التي اقتصرت إطلالتها العام الفائت على عدد قليل من المشاهد في بعض الأعمال كـ"أيام الدراسة" و"في حضرة الغياب"، ستكون ضمن قائمة الفنانين الغائبين عن الدراما السورية هذا العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق