المجلس الوطني السوري
برهان غليون يعلن تشكيل المجلس
المجلس الوطني السوري هيئة شكلت في 2 أكتوبر/تشرين الأول 2011 بإسطنبول في تركيا, وهي تضم مختلف أطياف المعارضة السورية ويترأسها المعارض والأكاديمي السوري برهان غليون المقيم في العاصمة الفرنسية باريس.
ويعتبر المجلس -حسب غليون- إطارا موحدا للمعارضة السورية وهو العنوان الرئيس للثورة السورية ويمثلها في داخل سوريا وخارجها, وهو يسعى لتوحيد قوى المعارضة في مواجهة ما قال إنها مجازر يومية ترتكب بحق المدنيين السوريين.
التركيبة: يتكون المجلس من أمانة عامة وهيئة تنفيذية, ويضم ممثلين عن الأمانة العامة لإعلان دمشق للتغيير الديموقراطي، والناطقة الإعلامية وعضو الهيئة الإدارية للمجلس الوطني السوري بسمة قضماني، والمراقب العام للإخوان المسلمين محمد رياض الشقفة، والمفكر عبد الباسط سيدا، وكذلك ممثلين عن الأقليتين الكردية والآشورية, ويتوقع أن تنضم إليه تيارات سورية أخرى.
الأهداف: يقول المجلس إنه سيوفر الدعم اللازم لتحقيق تطلعات الشعب السوري بإسقاط النظام القائم بكل أركانه بما فيه رأس النظام، وإقامة دولة مدنية دون تمييز على أساس القومية أو الجنس أو المعتقد الديني أو السياسي، وهو منفتح على جميع السوريين الملتزمين بمبادئ الثورة السلمية وأهدافها.
ويرفض المجلس أي تدخل خارجي يمس السيادة السورية, لكنه يطالب في المقابل المنظمات والهيئات الدولية بتحمل مسؤولياتها والعمل على حماية الشعب السوري ووقف ما وصفها بالحرب المعلنة عليه من النظام السوري, والجرائم والانتهاكات الخطيرة التي يتعرض لها من خلال تفعيل المواد القانونية في القانون الدولي.
المجلس الوطني السوري هيئة شكلت في 2 أكتوبر/تشرين الأول 2011 بإسطنبول في تركيا, وهي تضم مختلف أطياف المعارضة السورية ويترأسها المعارض والأكاديمي السوري برهان غليون المقيم في العاصمة الفرنسية باريس.
ويعتبر المجلس -حسب غليون- إطارا موحدا للمعارضة السورية وهو العنوان الرئيس للثورة السورية ويمثلها في داخل سوريا وخارجها, وهو يسعى لتوحيد قوى المعارضة في مواجهة ما قال إنها مجازر يومية ترتكب بحق المدنيين السوريين.
التركيبة: يتكون المجلس من أمانة عامة وهيئة تنفيذية, ويضم ممثلين عن الأمانة العامة لإعلان دمشق للتغيير الديموقراطي، والناطقة الإعلامية وعضو الهيئة الإدارية للمجلس الوطني السوري بسمة قضماني، والمراقب العام للإخوان المسلمين محمد رياض الشقفة، والمفكر عبد الباسط سيدا، وكذلك ممثلين عن الأقليتين الكردية والآشورية, ويتوقع أن تنضم إليه تيارات سورية أخرى.
الأهداف: يقول المجلس إنه سيوفر الدعم اللازم لتحقيق تطلعات الشعب السوري بإسقاط النظام القائم بكل أركانه بما فيه رأس النظام، وإقامة دولة مدنية دون تمييز على أساس القومية أو الجنس أو المعتقد الديني أو السياسي، وهو منفتح على جميع السوريين الملتزمين بمبادئ الثورة السلمية وأهدافها.
ويرفض المجلس أي تدخل خارجي يمس السيادة السورية, لكنه يطالب في المقابل المنظمات والهيئات الدولية بتحمل مسؤولياتها والعمل على حماية الشعب السوري ووقف ما وصفها بالحرب المعلنة عليه من النظام السوري, والجرائم والانتهاكات الخطيرة التي يتعرض لها من خلال تفعيل المواد القانونية في القانون الدولي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق