معلمة يمنية تزوّجت مستأجرا في منزلها بعد عجزه عن دفع الإيجار
زفت مدرسة يمنية في عقد الاربعين من عمرها تدعى (ح) الى عريسها الذي كان يستأجر احدى شقق منزلها في العاصمة صنعاء، بعد ان عجز عن ان يدفع لها الايجار المستحق عليه، وفقا لروايات اقارب العروس، وبعض جيرانها.
وقال احد اقرباء المدرسة ان الزوج الجديد لم يدفع الايجار ثلاثة اشهر، وكان خلالها ملزما بالدفع، ولقد فوجئ جميع افراد الاسرة، واهل حارتها بهذا الزواج من المستأجر الذي هو اصلا متزوج.
واضاف «ان المستأجر لم يستطع دفع الايجار، فأوعز الى احد اصدقائه ان يكلف زوجته طلب يد المدرسة صاحبة المسكن فما كان منها إلا الاسراع بالموافقة فورا وخصوصا بعد هروب زوجة العريس الى منزل والدها، بسبب خلاف اسري بسيط كونها تزوجته زواج البدل».
وقالت مجموعة من النساء ان «العروس اخذت الزوج من زوجته السابقة، لأنه مستأجر لديها، وهذا حقه لكن ما ذنب الزوجة السابقة واطفالها، خصوصا انها دفعت نصف المهر من راتبها».
وذكرت احدى صديقات العروس «انها اخبرتها موافقتها على ان تتزوج بالمستأجر هروبا من كلام الناس خصوصا نساء الحي، حيث كانت في كل يوم تتلقى اشاعات زواجها من اي شخص في الحارة خصوصا المتزوجين لكونها تمتلك المنزل ومات عنها زوجها دون ان تنجب منه اطفالا، وانها بهذا الزواج ضمنت لنفسها السترة والبعد عن القيل والقال».
واوضح الزوج ان «المسألة قسمة ونصيب، وان هروب زوجتي بسبب زواج الشغار او البدل هو سبب تقدمي للزواج من صاحبة المنزل حيث كنت ألاقي حرجا في السكن بجوار شقتها اذ لا يجوز ان يبقى رجل جوار شقة جارته الارملة، ويجعلا من انفسهما رواية على ألسنة الناس، التي هي اشبه بألسنة الثعابين» (على حد قوله).
واشار الى ان «من حق زوجته الاولى الاختيار بين العودة الى منزل الزوجية والبقاء في بيت ذويها».
زفت مدرسة يمنية في عقد الاربعين من عمرها تدعى (ح) الى عريسها الذي كان يستأجر احدى شقق منزلها في العاصمة صنعاء، بعد ان عجز عن ان يدفع لها الايجار المستحق عليه، وفقا لروايات اقارب العروس، وبعض جيرانها.
وقال احد اقرباء المدرسة ان الزوج الجديد لم يدفع الايجار ثلاثة اشهر، وكان خلالها ملزما بالدفع، ولقد فوجئ جميع افراد الاسرة، واهل حارتها بهذا الزواج من المستأجر الذي هو اصلا متزوج.
واضاف «ان المستأجر لم يستطع دفع الايجار، فأوعز الى احد اصدقائه ان يكلف زوجته طلب يد المدرسة صاحبة المسكن فما كان منها إلا الاسراع بالموافقة فورا وخصوصا بعد هروب زوجة العريس الى منزل والدها، بسبب خلاف اسري بسيط كونها تزوجته زواج البدل».
وقالت مجموعة من النساء ان «العروس اخذت الزوج من زوجته السابقة، لأنه مستأجر لديها، وهذا حقه لكن ما ذنب الزوجة السابقة واطفالها، خصوصا انها دفعت نصف المهر من راتبها».
وذكرت احدى صديقات العروس «انها اخبرتها موافقتها على ان تتزوج بالمستأجر هروبا من كلام الناس خصوصا نساء الحي، حيث كانت في كل يوم تتلقى اشاعات زواجها من اي شخص في الحارة خصوصا المتزوجين لكونها تمتلك المنزل ومات عنها زوجها دون ان تنجب منه اطفالا، وانها بهذا الزواج ضمنت لنفسها السترة والبعد عن القيل والقال».
واوضح الزوج ان «المسألة قسمة ونصيب، وان هروب زوجتي بسبب زواج الشغار او البدل هو سبب تقدمي للزواج من صاحبة المنزل حيث كنت ألاقي حرجا في السكن بجوار شقتها اذ لا يجوز ان يبقى رجل جوار شقة جارته الارملة، ويجعلا من انفسهما رواية على ألسنة الناس، التي هي اشبه بألسنة الثعابين» (على حد قوله).
واشار الى ان «من حق زوجته الاولى الاختيار بين العودة الى منزل الزوجية والبقاء في بيت ذويها».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق